«أَحَبُّ الْأَعْمَالِ إِلَى الله أدومها وَإِن قل»
َعَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
النجاح هو حصيلة جهود
. صغيرة، تتكرر يومًا بعد يوم
هناك أفعال وإيماءات تبدو صغيرة وبسيطة، ولكن رغم بساطتها يمكن أن تترك أثرًا عميقًا على الآخرين
هذه الخطوات الصغيرة التي قد تُغفل غالبًا هي اللبنات الأساسية للنجاح، وهي جوهرية في تعزيز الإيمان والعزيمة اللازمة للاستمرار في أي رحلة.
من خلال هذه الجهود المدروسة والمستمرة، نصنع تقدمًا ذا معنى ونلهم أنفسنا والآخرين لمواصلة السير نحو الأمام.
مؤسس و مديرة الأكاديمية
الهدف هو أن يدرك الطفل هويته كمسلم، ويحتضن تفرده مع أولويات يومية يجب الالتزام بها. من خلال تعزيز هذا الفهم بشكل متكرر كل أسبوع، نعمل على تنمية وعيهم والتزامهم.
الأيمان
مستندين إلى إيمان راسخ، موجهين
. كل خطوة بالتفاني والهدف
الأصدقاء
التواصل من خلال اللحظات المشتركة، حيث يخلق الأصدقاء
. نسيجاً من الدعم والفرح
الرضا
بتقبل الرضا، نكتشف السكينة والفرح في لحظات الحياة
. البسيطة
المرجعية
رمزًا مقدسًا في الإسلام، الكعبة
. تجسد عودتنا الروحية ووحدتنا
الرؤية
. وأصدقائهم المسلمين
مهمتنا
. قوية وشعور بالانتماء للمجتمع
مدرسينا
متخصصون في تقديم أفضل
. بداية لأطفالكم
. بداية لأطفالكم
خريجة جامعة الأزهر، كرست تسع سنوات لتدريس اللغة العربية والدراسات الإسلامية، وبدأت مسيرتها المهنية في الولايات المتحدة. قامت بإنشاء مناهج تعليمية مشوقة وقدمت توجيهات أكاديمية وأخلاقية في مدرسة دولية للبكالوريا. كما ساهمت إحسان في برنامج قراءة القرآن، وشاركت في تأسيس مدرسة الأحد عبر الإنترنت، وأطلقت برنامجًا بعد المدرسة منذ ثلاث سنوات. قبل رحلتها إلى الولايات المتحدة، عملت في مصر، حيث ركزت على تحسين مهارات القراءة والكتابة للأطفال.
حاصلة على درجة البكالوريوس في اللغة العربية وآدابها من جامعة عين شمس، عام 2009. قامت بتدريس اللغة العربية لغير الناطقين بها منذ تخرجها. عملت في عدة مراكز متخصصة في تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها، بما في ذلك مركز الإبانة في مدينة نصر ودار أبناء السلف في القاهرة الجديدة. انتقلت إلى التدريس عبر الإنترنت، حيث قامت بتعليم طلاب من جنسيات ودول متعددة، بما في ذلك الولايات المتحدة الأمريكية، فرنسا، روسيا، المملكة المتحدة، الهند، جزر القمر وغيرها. بالإضافة إلى ذلك، لديها خبرة في تدريس المناهج المصرية عبر الإنترنت لمراحل تعليمية مختلفة. الحمد لله الذي اختار لغتنا العربية من بين جميع اللغات وجعلها وعاء لوحيه الأخير. أسأل الله أن يتقبل جهودنا، ويجعلنا وسيلة لتيسير اللغة، وتبيان فضائلها، والدفاع عنها.
حاصلة على درجة البكالوريوس في الهندسة المدنية من مصر، وانتقلت من مجال الهندسة إلى التعليم الديني بعد الزواج والأمومة. طوال رحلتها، درست القرآن والتجويد، وأتمت دورات مثل نور البيان، وحصلت على شهادات، بما في ذلك رخصة لتدريس القاعدة النورانية. قامت شهندة بالتدريس محلياً وخارجياً، وركزت على إشراك الأطفال في فهم معاني القرآن. تستمر في تعلمها من خلال الأكاديميات المختلفة وهي شريكة في تأسيس أكاديمية كيان، حيث تُدرِّس بحماس وتلهم الأطفال في إيمانهم.
أم وطبيبة، تقوم بتدريس تحفيظ القرآن منذ ثماني سنوات وشاركت في تأسيس أكاديمية كيان قبل ثلاث سنوات. بعد العيش في الغرب لمدة تسع سنوات، تكرس نفسها للحفاظ على الهوية العربية والإسلامية للأطفال من خلال تعليمهم القرآن، معانيه، واللغة العربية. تؤمن بأهمية تعليم الأطفال كيفية التأمل في أفعالهم ومدى توافقها مع أوامر الله. حالياً، تدرس القرآن عن بُعد في المسجد النبوي.
مدرسة قرآن بخبرة تزيد عن 12 عامًا. حصلت على إجازة في القرآن مع الحفظ. أحمل دبلومًا في علوم القرآن واجتزت العديد من الدورات حول تقنيات التدريس، الانضباط الإسلامي، وإدارة الفصول الدراسية. كما أنني حاصلة على درجة البكالوريوس في الطب.
بعمر 20 عامًا، تتواصل بسهولة مع الأعمار الصغيرة. تقيم في مصر وتتقن اللغة العربية بطلاقة وتتحدث الإنجليزية بطلاقة أيضًا، حيث تعمل كمعلمة مشاركة في برنامج IGCSE باللغة الإنجليزية. أكملت دورة “العلم الشرعي” ودورة السيرة في “أبجديات أونلاين”، بالإضافة إلى دورة العقيدة في “دار الأرقم” في مصر. هي معلمة دراسات إسلامية معنا في أكاديمية كيان!
اراء الآباء
. التي تسأل متى سيبدأ البرنامج مرة أخرى، الحمد لله